
ككل ليلة ،،
أجلس على مكتبي ،،
وامسك قلمي ،،وافتح أقفال قلبي ،،
لتتفجر منه نسمات الأشواق ، وعبير الصفاء وكل الوفاء ،،
امسك دفتري ،، واذهب إلى آخر صفحة كتبتها بالأمس ،،
أعيد قراءتها ، وبعد ان اسبل الدمع عليها ،،
أكتب ،،
أعانق أزهار الياسمين كل صباح ،، وألتقي أغصان التوت في المساء ،، فتنتشي تلك الأحاسيس من داخل أصداف قلبي التي لملمت جنون أحلامي ،،وبعثرة حروفي وشعوري ،،
وفي كل لحظة يتماثل لي ذاك الطيف من حولي في يومي ونهاري ،،
فما لي بد من تنهيده أرسلها مدوية عبر أثير الأيام ،، علها أن تصل كما هي حاملة معها تلك الرسمات ،، وكل اللوحات التي تعنيني ،،
سأبقى كما أنا ،، متّسما بالوفاء ،، رافعا راية البذل ،،،
فما أنا إلا من أحب ،،
خربشات لكل من أحبه ويعنيني أمره وعمره
أجلس على مكتبي ،،
وامسك قلمي ،،وافتح أقفال قلبي ،،
لتتفجر منه نسمات الأشواق ، وعبير الصفاء وكل الوفاء ،،
امسك دفتري ،، واذهب إلى آخر صفحة كتبتها بالأمس ،،
أعيد قراءتها ، وبعد ان اسبل الدمع عليها ،،
أكتب ،،
أعانق أزهار الياسمين كل صباح ،، وألتقي أغصان التوت في المساء ،، فتنتشي تلك الأحاسيس من داخل أصداف قلبي التي لملمت جنون أحلامي ،،وبعثرة حروفي وشعوري ،،
وفي كل لحظة يتماثل لي ذاك الطيف من حولي في يومي ونهاري ،،
فما لي بد من تنهيده أرسلها مدوية عبر أثير الأيام ،، علها أن تصل كما هي حاملة معها تلك الرسمات ،، وكل اللوحات التي تعنيني ،،
سأبقى كما أنا ،، متّسما بالوفاء ،، رافعا راية البذل ،،،
فما أنا إلا من أحب ،،
خربشات لكل من أحبه ويعنيني أمره وعمره
2 comments:
أعانق أزهار الياسمين كل صباح ،، وألتقي أغصان التوت في المساء ،، فتنتشي تلك الأحاسيس من داخل أصداف قلبي التي لملمت جنون أحلامي ،،وبعثرة حروفي وشعوري ،،
وفي كل لحظة يتماثل لي ذاك الطيف من حولي في يومي ونهاري ،،
فما لي بد من تنهيده أرسلها مدوية عبر أثير الأيام ،، علها أن تصل كما هي حاملة معها تلك الرسمات ،، وكل اللوحات التي تعنيني ،،
سأبقى كما أنا ،، متّسما بالوفاء ،، رافعا راية البذل ،،،
روعه
بجد روعه
جعلتني أتصفح كل المدونه
ما شاء الله عليك
حياك اختي سلوى ،،
يشرفني وتسعدني إطلالتك هنا ،،،
تواجدك وتعليقك يطيب الخاطر ،،،
ألف ألف ألف شكر اختي الكريمة ،،،
وتصفحك للمدونة تشجيع منك ،،
ألف شكر اختي
Post a Comment