الخيل العربية الأصيلة + هدية

للخيل جمال أخاّذ ،،
يسحر قلوب الأالباب ،،


تلك الألوان الرائعة ،،
وتلك الحركات الساحرة ،،

كانت ولازالت الخيل العربية مصدرا للجمال ،،
وهناك في كل في العالم يوجد محبين للخيل العربية الأصيلة ،،


كثير من العرب مهووسين برعاية وإنتاج الخيل العربية الأصيلة ،،
واذكر منهم :
صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان ،، والذي حظيت بشرف تصويره وتصوير مجموعة من خيله الأصيلة ،، ومنهم سارة الخالدية ،، وهو المهرة ليان الخالدية
وصاحب السمو الأمير الفارس عبدالله بن فهد بن عبدالله آل سعود مالك مربط المحمدي ،، والذي حظيت ايضا بشرف لقائه وتصويره وتصوير روائع الخيل التي يملكها ،، وهو مالك ملكة جمال الخيل العربية الأصيلة ،، سارة المحمدية ،، ويملك الكثير من تلك الخيول التي لم ادون اسماء الكثير منهم بعد ،،



وكثير حتى من الأجانب من هم حريصون على هذا الشي أيضا ،،



والمعجبين حدث ولا حرج ،،

فهناك مثلا المصورين ،،

ومن ابرزهم ،،

المصورة الألمانية إرينا فلسينجر

مصورة متخصصه في تصوير بطولات وعروض جمال الخيل العربية ومنها بطولة المحمدية وبطولة الخالدية

وتحضى صور إرينا بقبول وإعجاب ملاك الخيل العربية في أنحاء العالم وتتصدر دائماً صورها المجلات العالمية والكتب المهتمه بالخيل العربية

حيث تحرص إرينا على إبراز جمال الخيل العربية أثناء إستعراضها في البطولات والعروض

ولصورها طابع خاص بها

وهنا نستعرض بعض صورها في عروض الجمال





















وللإستزاده هذا هو موقع المصورة ،،


http://www.filsinger-photography.de/






---------------

وكما هو معروف فإن للخيل علامات جمال

منها الرقبة ،، وطريقة مدتها ،،

ووقفة الخيل ،،

لونها ،،

شعرها ،،

وطريقة مدّة اذنيها ،،

وكثيرة هي رسمات الجمال في تلك الخيول ،،


إليكم بعض تلك الصور من مصورين عرب ومصورين اجانب ،،
سأذكر كل من اعرفه من المصورين





للأستاذ عبداللطيف العبيداء ،،






"GM Major Soho"

















،،،



وفي نهاية اتمنى ان يحوز على رضاكم وإعجابكم ،،،



وهذه هدية من تصويري لكل من يمر من هنا*






أتمنى ان يكون تقرير بسيط نال إعجابكم ،،
جزء المصورة ارينا مقتبس من أستاذي استاذ الصتوير فيصل الدريويش ،،
والباقي مني انا ،،

والصور حاولت جاهدا الحصول على اسماء المصورين ،،
ما عرفته وصعت عليه الإسم ،،
ومن لم اعرفه لم اضع عليه شي ،،

والأخيره من تصويري ،،

هي هدية لكل من يمر من هنا ،، إلا ذاك المخلوق الذي اتّسم بالحقارة في مخيلتي (*) ،،