فترة طويلة عن الكتابة او التدوين ،،
اشتقت للكتابة ،
وها انا اعود لأكتب في مضمون جديد ،،
تعب الحياة ،
ومشاغل الأيام تزداد ،،
نرهق انفسنا ، وتطول بنا دوامة الحياة ،،
وهكذا نحن ،
نعمل ونجتهد ، لنصل لما نريد في نهاية المطاف ،،
كل من حولنا في العمل ،
في الجامعة ،
في محيط تواجدنا ينظر إلينا ،،
وإلى واجباتنا اليومية ،
أننتهي منها ام لا ؟؟
ثم ننام ، لنصبح ونحن نحمل آلام الأمس ، وعواقب اليوم وخباياه ،،
لكن للحظة ،،
ألم نفكر فيمن حولنا ؟؟
فيمن نستطيع بهم ان نرتاح ونبتسم ؟؟
إن حول كل شخص منا الكثير من أولئك الناس الذين نستطيع بهم ان نرتاح ونبتسم ونرتقي ،،
ونذهب ايضا بهم عن انفسنا التعب ، ونضف يالبهجة إلى ارواحنا ،،
اهلنا ،،
والدينا ،،
صغارنا ،،
اقاربنا ،،
ونظرة إلى هناك ،،
حيث المرضى ، ومن يحتاج منا إلى لمسة حنان ،،
حينما كتب صديقي عبدالله اباحسين تدوينته حول مجموعة حياة ،،
كانت بمثابة اليقظة لي ،،
بأن هناك من يحتاجنا ،،
يحتاج وقفتنا ،،
يحتاج دعمنا ،، المعنوي قبل المادي ،،
يحتاج إلى ان نبتسم لهم ،
بعد قرائتي لتدوينته ،،
وقرائتي لبعض مواضيع محمد بدوي
وبعد قراءتي لبعض 19 صفحة فقط من كتاب السر ،، ولازلت اقف عندها منذ وقت ،،
ادركت ان هناك الكثير نستطيع فعله ،
لنذهب عن انفسنا تلك الأكدار ،،
وتلك المتاعب ،،
لنحمل الحب ، والود ، والبذل ، والبسمة اينما ذهبنا ،
ولنساعد هذا ،
ولندعم هذا ،
ولنبتسم ونشارك هذا ،
ولنتفائل ،
ونعمل بجد ،
ونرفع رؤوسنا ، فربنا يحب إّا عمل احدنا عمل ان يتقنه ،
نحن بناء ،
و واحدنا لبنة في البناء ،
لنتعاضد ،
فالبسمة مكونات ، لنكن أحدها ،
والنجاح خطوات ، لنسلك أولها ،
والراحة عزيمة ، والبسمة صدقوني بدايتها ،،
ولنرمي جميع اتعابنا خلف ظهورنا ، فما الأتعاب إلا أوهام ،
والإنشغال إلا لحظات ،
وبقية الوقت ، لنا لأنفسنا ، لغيرنا ،،
نعم لمن يحتاجون طاقاتنا ، وتواجدنا ،،
* همسة :
لم يتسنّ لي الجلوس مع مجموعة حياة ، إلا أني اتوق لتلك الجلسة ، والعمل بينهم ، بأي شي ،،
لكي اشاركهم بعض البسمات ، والعمل البسيط ، ولأرسم بسمة واحده على إحدى الشفاه، في هذه الدنيا ،
شكرا ، عبدالله ابا حسين على تدوينتك عن حياة ،
شكرا محمد بدوي على دعمك بمواضيعك التي تجعلنا نمضي
شكرا لمؤسس حياة الأستاذ محمد الدغيلبي،
شكرا لكل من ساهم في تغيير وضعنا للافضل ،،
محبتي للجميع
عبدالرحمن
اشتقت للكتابة ،
وها انا اعود لأكتب في مضمون جديد ،،
تعب الحياة ،
ومشاغل الأيام تزداد ،،
نرهق انفسنا ، وتطول بنا دوامة الحياة ،،
وهكذا نحن ،
نعمل ونجتهد ، لنصل لما نريد في نهاية المطاف ،،
كل من حولنا في العمل ،
في الجامعة ،
في محيط تواجدنا ينظر إلينا ،،
وإلى واجباتنا اليومية ،
أننتهي منها ام لا ؟؟
ثم ننام ، لنصبح ونحن نحمل آلام الأمس ، وعواقب اليوم وخباياه ،،
لكن للحظة ،،
ألم نفكر فيمن حولنا ؟؟
فيمن نستطيع بهم ان نرتاح ونبتسم ؟؟
إن حول كل شخص منا الكثير من أولئك الناس الذين نستطيع بهم ان نرتاح ونبتسم ونرتقي ،،
ونذهب ايضا بهم عن انفسنا التعب ، ونضف يالبهجة إلى ارواحنا ،،
اهلنا ،،
والدينا ،،
صغارنا ،،
اقاربنا ،،
ونظرة إلى هناك ،،
حيث المرضى ، ومن يحتاج منا إلى لمسة حنان ،،
حينما كتب صديقي عبدالله اباحسين تدوينته حول مجموعة حياة ،،
كانت بمثابة اليقظة لي ،،
بأن هناك من يحتاجنا ،،
يحتاج وقفتنا ،،
يحتاج دعمنا ،، المعنوي قبل المادي ،،
يحتاج إلى ان نبتسم لهم ،
بعد قرائتي لتدوينته ،،
وقرائتي لبعض مواضيع محمد بدوي
وبعد قراءتي لبعض 19 صفحة فقط من كتاب السر ،، ولازلت اقف عندها منذ وقت ،،
ادركت ان هناك الكثير نستطيع فعله ،
لنذهب عن انفسنا تلك الأكدار ،،
وتلك المتاعب ،،
لنحمل الحب ، والود ، والبذل ، والبسمة اينما ذهبنا ،
ولنساعد هذا ،
ولندعم هذا ،
ولنبتسم ونشارك هذا ،
ولنتفائل ،
ونعمل بجد ،
ونرفع رؤوسنا ، فربنا يحب إّا عمل احدنا عمل ان يتقنه ،
نحن بناء ،
و واحدنا لبنة في البناء ،
لنتعاضد ،
فالبسمة مكونات ، لنكن أحدها ،
والنجاح خطوات ، لنسلك أولها ،
والراحة عزيمة ، والبسمة صدقوني بدايتها ،،
ولنرمي جميع اتعابنا خلف ظهورنا ، فما الأتعاب إلا أوهام ،
والإنشغال إلا لحظات ،
وبقية الوقت ، لنا لأنفسنا ، لغيرنا ،،
نعم لمن يحتاجون طاقاتنا ، وتواجدنا ،،
* همسة :
لم يتسنّ لي الجلوس مع مجموعة حياة ، إلا أني اتوق لتلك الجلسة ، والعمل بينهم ، بأي شي ،،
لكي اشاركهم بعض البسمات ، والعمل البسيط ، ولأرسم بسمة واحده على إحدى الشفاه، في هذه الدنيا ،
شكرا ، عبدالله ابا حسين على تدوينتك عن حياة ،
شكرا محمد بدوي على دعمك بمواضيعك التي تجعلنا نمضي
شكرا لمؤسس حياة الأستاذ محمد الدغيلبي،
شكرا لكل من ساهم في تغيير وضعنا للافضل ،،
محبتي للجميع
عبدالرحمن
1 comment:
After you have used your Android smartphone or tab for a while, it accumulates a large volume of trash in its system. This large sum of trash causes frequent freezing, lagging and slowing down of the Android system.
This gives rise to a series of questions; how to empty trash on android phone? Where are the deleted files? Doesn’t Android have a recycle bin? No. Unlike Windows and Mac computers, Android phones and tabs do not have a recycle bin.
There is nothing to be worried though. Android has its own set-up for you to find trashes and empty them without having to go through a recycle bin.
Post a Comment